تابع جديد مدونتنا على الفيسبوك اضغط هنا للذهاب لصفحتنا

أحدث الأخبار
Loading...

شركة YotaDevices تطلق الجيل الثاني من هاتفها الذكي مزدوج الشاشة YotaPhone


أطلقت شركة “يوتا ديفايسز” Yota Devices الجيل الثاني من هاتفها الذكي “يوتا فون” YotaPhone الذي يُعد أول هاتف يعمل بشاشتين من الجانبين في العالم.

وقالت يوتا ديفايسز إن “يوتا فون 2″ YotaPhone 2 “يجمع ما بين تطبيقات أندرويد المعروفة مع تقنية جديدة بالكامل غير مألوفة في أي من الهواتف الذكية، وهما شاشتا عرض من الجهتين تعملان باللمس يشكل تام مع تطبيقات مختلفة بالكامل.”

وتأتي الشاشة الأمامية التي تعمل بتقنية “أمولد” AMOLED والتي يبلغ قياسها 5 بوصات بالدقة الكاملة 1080p. أما شاشة العرض الخلفية التي يبلغ قياسها 4.7 بوصات وتعمل بتقنية الحبر الإلكتروني e-ink والتي تعمل على الدوام، فقد قالت الشركة إنها مثالية للقراءة الإلكترونية والتنبيهات والمشاهدة الخارجية وغيرها من التطبيقات الأخرى.

وحسب يوتا ديفايسز، تسهم تقنية يوتا لشاشة العرض التي تعمل بشكل دائم في تحسين عمر البطارية بشكل كبير ليصل إلى خمسة أيام من القراءة الإلكترونية بشحن لمرة واحدة. كما تتميز القراءة في شاشة يوتافون بأنها أعلى كفاءة بحوالي سبع مرات بالمقارنة مع شاشات أمولد عالية الدقة الأخرى.

وأوضحت الشركة أن شاشات العرض بتقنية الحبر الإلكتروني توفر للمستخدمين لمحة لمشاهدة ما يحصل في عالمهم الخاص بهم دون الحاجة بشكل مستمر إلى تشغيل الجهاز وتصفح البريد الإلكتروني أو شبكات التواصل الاجتماعي أو الرسائل النصية.

وفيما يتعلق بباقي مواصفات الجهاز الجديد، فإنه يضم المعالج رباعي النوى “كوالكوم سنابدراجون 800″ الذي يعمل بتردد 2.2 جيجاهرتز، و 2 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، ومساحة تخزين داخلية قدرها 32 جيجابايت.

ويملك “يوتا فون 2″، الذي يدعم شبكات الجيل الرابع LTE وشبكات واي فاي وتقنية الاتصال قريب المدى NFC، كاميرا خلفية بدقة 8 ميجابكسل مع فلاش LED لالتقاط صور ذاتية “سيلفي” عالية الدقة من خلال تقنية “يوتاميرور” YotaMirror إلى جانب كاميرا أمامية بدقة 2 ميجابكسل.

ويتميز جهاز يوتا فون 2 الجديد، الذي يزن 145 جراما وتبلغ سماكته 8.9 ميليمترات، بأن كلا الشاشتين محميتان بطبقة من زجاج “جوريلا جلاس 3″.

ويقدم الهاتف مزايا برمجية أخرى خاصة بشركة يوتا ديفايسز، مثل ميزة “يوتا إنرجي” YotaEnergy التي تحول تلقائيا كافة التطبيقات الرئيسة، بما فيها المكالمات والرسائل النصية إلى شاشة يوتا التي تعمل على الدوام في حال وصول عمر البطارية إلى 15 بالمئة، لتمنح المستخدم 8.5 ساعات عمل إضافية.

ومن بين المزايا الأخرى، تطبيق “يوتا ميرور” YotaMirror الذي يتيح للمستهلكين استخدام أي من تطبيقات أندرويد في الشاشة التي تعمل على الدوام والقادمة من تطبيقات القراءة الإلكترونية المعروفة، مثل أمازون كيندل، بالإضافة إلى تطبيقات التراسل، مثل واتساب، وكذلك تطبيقات بث الموسيقى، مثل سبوتيفاي، وغيرها من التطبيقات الأخرى التي تستفيد من عمر البطارية والقدرة على القراءة.

ويتيح تطبيقا “يوتا سناب” YotaSnap و “لايف أفتر دث” Life after death للمستخدمين الحصول على المعلومات المهمة من خلال الشاشة الملونة ـ مثل الخرائط وموقع الاجتماع ورقم تذكرة السفر  من شركات السفريات والاحتفاظ بها في الشاشة التي تعمل على الدوام عندما عند تنفذ البطارية بشكل تام.
إقرأ المزيد... Résumétrucsinformatique

مكافي تتوقع زيادة شراسة الحرب الإلكترونية خلال عام 2015


أكد تقرير مكافي للتهديدات الأمنية لشهر نوفمبر 2014 الصادر اليوم من شركة إنتل سكيوريتي، المتخصصة في تقنيات حماية وأمن المعلومات، أن العالم سيشهد في عام 2015 المزيد من الهجمات الإلكترونية التي تخترق معايير الثقة في الشبكة العنكبوتية، وظهور موجة شرسة من الهجمات الجديدة التي تستهدف الهواتف الذكية ومفهوم “إنترنت الأشياء”، بالإضافة لتطوير قدرات تجسسية إلكترونية متقدمة تشمل تقنيات يمكنها خداع أنظمة الكشف والحماية.

وحول الربع الثالث لعام 2014، كشف التقرير الذي أعدته مختبرات مكافي عن ظهور أكثر من 307 تهديدا جديدا كل دقيقة، أو ما يعادل أكثر من خمسة تهديدات في الثانية، وذلك مع تزايد عينات البرمجيات الخبيثة للهواتف الذكية بنسبة 16 بالمئة خلال الربع الماضي، وارتفاع كافة البرمجيات الخبيثة بنسبة 76  بالمئة عام بعد الآخر.

ورصد الباحثون في مكافي أيضا محاولات جديدة لاختراق أنظمة الثقة على الإنترنت، بما في ذلك ثغرات ما يعرف بـ “بروتوكول طبقة المنافذ الآمنة” SSL، مثل ثغرتي Heartbleed و BERserk، والاستغلال المستمر للتوقيعات الرقمية بغرض إخفاء البرمجيات الخبيثة على أنها أكواد مرخص بها.

وقال حامد دياب، المدير الإقليمي لشركة مكافي التابعة لإنتل سكيوريتي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: “ننظر إلى عام 2014 كعام اهتزاز الثقة، حيث أدت هذه السلسلة غير المسبوقة من الاختراقات الأمنية الى زعزعة ثقة القطاع التكنولوجي في نماذج الأمان على الإنترنت، وإلى زعزعة ثقة المستهلكين في قدرة المؤسسات على حماية بياناتها، وفي اهتزاز ثقة المؤسسات كذلك في قدرتها على اكتشاف الهجمات والتصدي لها في الوقت المناسب”.

وأضاف دياب: “إن استعادة الثقة في عام 2015 سوف يتطلب تكاتفا أقوى من مختلف الجهات، والعمل المشترك لتحديد معايير جديدة للتعامل مع التهديدات المتوقعة، وإلى تدخل أمني متطور من الشركات المتخصصة لتقليص وقت اكتشاف الهجمات، حيث باتت طبيعة الهجمات المتطورة تتطلب تبني نموذج أمني مدمج داخل كل جهاز وهدف عرضة للهجمات”.

وتتوقع مختبرات مكافي أن يشهد عام 2015 سعي البرمجيات الخبيثة لتوسيع نطاق قدراتها للتحايل على أنظمة الكشف على مدار فترة زمنية طويلة، وذلك في ظل تبني جهات غير حكومية لعمليات التجسس الإلكتروني بشكل متزايد بهدف مراقبة البيانات الحساسة وجمعها عبر حملات هجومية مركّزة.

ويتوقع الباحثون في مكافي مزيدا من العمليات الهجومية التي تستهدف التطبيقات وأنظمة التشغيل والنقاط الحساسة في الشبكات، فضلا عن التركيز المتزايد على تحجيم تقنيات تحديد الوصول في الوقت الذي يحاول قراصنة الإنترنت خداع التطبيقات وأنظمة مراقبة الأجهزة الافتراضية.

وتتوقع مكافي مجموعة من أبرز التوجهات للهجمات في عام 2015 تشمل، الاستخدام المتزايد للحرب الإلكترونية وتكتيكات التجسس، وتتوقع أن يواصل قراصنة الإنترنت العمل أكثر كوكلاء تجسس للتنصت على الأنظمة وجمع معلومات استخبارية شديدة الأهمية عن الأشخاص وحقوق الملكية الفكرية، فيما ستواصل دول صغيرة وجماعات إرهابية شن حروب الكترونية.

وأكد تقرير مكافي، أن أجهزة “إنترنت الأشياء” ستتعرض لارتفاع متزايد في شدة الهجمات الإلكترونية، مالم يتم دمج أنظمة أمنية متطورة داخل تصاميم تلك الأجهزة منذ البداية. وتزداد خطورة هذه الهجمات مع انتشار “إنترنت الأشياء” في قطاعات حيوية مثل الرعاية الصحية ما يضاعف مخاطر الحصول على بيانات شخصية للمرضى بشكل يفوق خطورة سرقة بيانات بطاقات الائتمان.

كما تتوقع مكافي أن يشهد العام الجديد انتشار برمجيات الفدية في أنظمة الحوسبة السحابية، وزيادة الهجمات التي تستهدف الهواتف الذكية، حيث يتوقع أن تستمر خطورة مواقع التطبيقات غير الموثوق بها كمصدر رئيسي للبرمجيات الخبيثة. بالإضافة لزيادة الهجمات المستهدفة “نقاط البيع”Point of Sale  (PoS) وانتشارها مع عمليات السداد الرقمية، وأن تصبح أنظمة الاتصالات قريبة المدى NFC هدفا جديدا للهجمات، وأن تتزايد عمليات استغلال الثغرات البرمجية، وتكتيكات التهرب من أنظمة الحماية.
إقرأ المزيد... Résumétrucsinformatique

“بلاك فون” تطلق أول متجر للتطبيقات المؤمنة ضد التجسس في 2015


أعلنت شركة “إس جي بي تكنولوجيز” المنتجة لهواتف “بلاك فون”، المؤمنة ضد التجسس، عن عزمها إطلاق ما وصفته بأول متجر متخصص في توفير التطبيقات المؤمنة ضد أي عمليات قد تنتهك خصوصية المستخدمين.

وأطلقت الشركة اسم “بلاك فون آب ستور” على المتجر الجديد، الذي يعتزم توفيره في يناير 2015 بالتزامن مع طرح هواتف “بلاك فون” الذكية في الأسواق.

وسيزود المتجر بمجموعة من التطبيقات المجهزة للعمل على نظام PrivatOS، وهو نظام معدل من النسخة 4.4.2 “كيت كات” من نظام أندرويد، تم تطويره لضمان توفير معدل عالي من التأمين ضد محاولات التجسس.

وسيأتي التطبيق الخاص بالمتجر الجديد مثبتا بشكل مسبق في هواتف “بلاك فون”، وذلك إلى جانب مجموعة مثبتة مسبقاً أيضاً من تطبيقات التراسل النصي والصوتي وعبر الفيديو وتطبيقات إدارة البريد الإلكتروني وتطبيقات الاعمال، والتي تم تأمينها لتوفير الخصوصية للمستخدمين.

هذا، وكشفت “إس جي بي تكنولوجيز” أنها قامت كذلك بتحديث نظام تشغيل الهواتف الذكية خاصتها بميزة جديدة تتيح للمستخدمين إنشاء أكثر من بيئة تشغيل منفصلة، مما يوفر لهم مزيد من الخصوصية أثناء التواجد في الأماكن المختلفة.

وأوضحت الشركة أن ميزة spaces ستمكن المستخدم من القيام على جهاز واحد من هواتف “بلاك فون” بإنشاء بيئة عمل شخصية تضم كافة تطبيقاته المفضلة وبياناته وحساباته الشخصية إلى جانب أكثر من بيئة أخرى مخصصة على سبيل المثال للأعمال أو للأطفال تضم تطبيقات وبيانات وحسابات منفصلة.

وقال توبي وير جونز، الرئيس التنفيذي لشركة “إس جي بي تكنولوجيز”، أن التحديثات الجديدة سواء المتجر أو ميزة Spaces ستكون نقطة تحول في علامة “بلاك فون” التجارية، حيث تؤكد على مدى اهتمام الشركة بتوفير المزايا التي تضمن للمستخدمين تأمين خصوصيتهم قبل أي شئ.

يذكر أن “إس جي بي” تكنولوجيز كانت قد استعرضت هاتفها الذكي “بلاك فون” للمرة الاولى في مارس الماضي، وهي الشركة التي تم إنشاؤها في سويسرا إثر تعاون بين شركتي “سيلنت سيركل” للاتصالات المشفرة و”جيكس فون” لصناعة الهواتف، وهو التعاون الذي تم التفكير فيه عقب فضيحة تجسس وكالة الأمن القومي الأمريكية على الهواتف التي فجرها المقاول السابق في الوكالة إداورد سنودن.
إقرأ المزيد... Résumétrucsinformatique

خدمة Popcorn Time لبث الأفلام المقرصنة تتيح تنزيل الأفلام


أعلنت خدمة Popcorn Time لبث الأفلام المقرصنة منذ قليل عن إطلاقها النسخة الجديدة من تطبيقها المخصص لأجهزة أندرويد والذي يحمل الإصدار Android beta 2.4.
ويحمل التحديث الجديد مزايا متعددة من أبرزها خاصية تنزيل الأفلام والعروض التلفزيونية على أجهزة أندرويد ومشاهدتها بدون الحاجة إلى الإنترنت، والتي تعتبر سابقة من نوعها بالنسبة للخدمة.
وتستخدم خدمة “بوب كورن تايم” ملفات الأفلام والعروض التلفزيونية المقرصنة، والتي يتم توفيرها عبر الإنترنت للتنزيل عبر تقنية “تورنت” Torrent، وتحولها إلى ملفات قابلة للعرض مباشرة عبر برمجياتها دون الحاجة لتنزيل الملفات إلى جهاز المستخدم.
وأكدت الخدمة، التي تتوافر مجاناً، أن المستخدم غير مقييد بأي عدد مرات للمشاهدة عبر تطبيقاتها، والتي تتوافر منها نسخ أيضاً لأنظمة “ماك” بداية من الإصدار OSX 10.7، و”ويندوز” بداية من الإصدار 7، ولينكس.
ويمكن تنزيل تطبيق “بوب كورن تايم” لنظام “أندرويد” عبر موقع الخدمة الرسمي،  www.popcorn-time.se حيث رفضت “جوجل” إدراجه في متجر “جوجل بلاي” وذلك لاستخدامه محتوى مقرصن، ويبلغ حجم التطبيق نحو 23 ميجابايت.
يذكر أن خدمة “بوب كورن تايم” كانت قد توقفت لعدة أيام في شهر مارس الماضي بعد الضغوط القانونية التي تم ممارستها على مقدميها بسبب المحتوى المقرصن، إلا أنها عادت مع النصف الثاني من الشهر قبل الماضي بعد أن قام أحد المواقع الإلكترونية المتخصصة في ملفات “تورنت” بتبنيها مرة أخرى.
تجدر الإشارة إلى أن الخدمة تم وصفها من قبل بعض المحللين بأنها كارثة لصناعة السينما خاصة الأمريكية، وذلك لتوفيرها الأفلام الجديدة بشكل مجاني عقب أيام قليلة من عرضها، ولإنتشار برمجياتها على جميع أنظمة التشغيل تقريباً؛ وتنوي “بوب كورن تايم” إطلاق نسخة جديدة من تطبيقاتها تدعم نظام “ويندوز إكس بي” الذي يأتي في المرتبة الثانية من حيث عدد مرات الاستخدام على الحواسب المكتبية رغم إنهاء “مايكروسوفت” للدعم الخاص به.
إقرأ المزيد... Résumétrucsinformatique

أفضل تطبيقات أندرويد لهذا الأسبوع تحكم بضوء فلاش – Super-Bright LED


مصباح يدوي يحول على الفور جهازك إلى مصباح يدوي حقيقي. الأداة الرئيسية التي توجه مشرق LED الاستفادة الكاملة من الجهاز. طرق ستروب / امض كما دعمت وانها مجانية!
الميزات:
- الممارسة - تشغيل - إيقاف ضوء، تماما مثل مصباح يدوي حقيقي.
- الدفع ستروب / وميض المدعومة - تردد قابل للتعديل وامض.
- الرسومات مذهلة - وهذا هو المصباح الأكثر جمالا يمكنك العثور!
يتمتع بها!
لذا يُمكن للمستخدمين تجربة تطبيق Super-Bright LED المجاني والذي يُقدم المزيد من الأدوات للتحكم بضوء فلاش.
إقرأ المزيد... Résumétrucsinformatique

شحنات تلفزيونات 4K تبلغ 6.4 مليون وحدة خلال الأرباع الثلاثة الأولى من 2014


قفزت شحنات أجهزة التلفزيون بتقنية “فور كيه” 4K بنسبة 500 بالمئة خلال الربع الأخير مع انتعاش شحنات أجهزة التلفزيون العالمية بالمجمل، وفقا لتقرير جديد من شركة “ديسبلاي سيرش” DisplaySearch.
وقالت “ديسبلاي سيرتش” في تقريرها الفصلي إن الربع الثالث من العام الجاري شهد شحن ما يزيد عن 3 ملايين وحدة من تلفزيونات “فور كيه”، أو ما تُعرف أيضا بتلفزيونات “ألترا إتش دي” Ultra HD، إلى متاجر التجزئة، ما يجعل إجمالي الأجهزة التي تم شحنها خلال الأرباع الثلاثة الأولى من عام 2014 يصل إلى 6.4 مليون.
وتقود الصين حاليا سوق هذه الفئة من أجهزة التلفاز التي تأتي بدقة 3,840×2,160 بكسل وتمثل أكثر من 60 بالمئة من الشحنات العالمية خلال الربع الأخير.
وقال بول جانيون، مدير قسم أبحاث التلفزيون العالمية لدى “ديسبلاي سيرتش” إنه من المتوقع أن تصل شحنات أجهزة التلفاز بتقنية “فور كيه” إلى أقصى درجة خلال الربع المقبل مع مواصلة المنافسة الكبيرة وانخفاض الأسعار دفع طلبات الشحن.
وبحسب “ديسبلاي سيرتش”، تتصدر سامسونج السوق العالمية لتلفزيونات “فور كيه” بحصة تقدر بـ 36 بالمئة، على الرغم من أن علامات تجارية محلية، مثل “هايسنس” Hisense و “تشانجهونج” Changhong تتنافس بشراسة معها في السوق الصينية.
وذكر التقرير أن شركة إل جي كانت العلامة التجارية الثانية خلال الربع الثالث وبحصة تبلغ 15 بالمئة من سوق تلفزيونات “ألترا إتش دي” العالمية، في حين جاءت شركة سوني رابعا وبحصة قدرت بحوالي 9 بالمئة من السوق.
ومع تحسن إجمالي شحنات أجهزة التلفاز العالمية في هذا الربع، عانت صناعة التلفزيون من ضعف النمو لعدة أرباع، حيث بلغ متوسط النمو السنوي للشحنات أقل من 1 بالمئة في النصف الأول من هذا العام، وفقا لـ “ديسبلاي سيرش”.
وقال جانيون إن المستهلكين الذين اشتروا أولى أجهزة التلفاز المسطحة الخاصة بهم في عام 2008 يبحثون الآن عن ترقية، مع تركيز كثير من المستهلكين على أجهزة تلفاز في حدود 40 إلى 50 بوصة، التي هي أكبر من تلفزيونات 32 بوصة.
وعموما، تحسنت شحنات التلفاز العالمية السنوية بنسبة 4 بالمئة، حيث عملت شحنات أجهزة التلفاز المزودة بشاشات “إل سي دي” LCD بالكاد على تعويض انخفاض شحنات تلفزيونات البلازما وأجهزة التلفاز المهبطية القديمة.
إقرأ المزيد... Résumétrucsinformatique

إقرأ المزيد... Résumétrucsinformatique

تصميم الرجل التقني